القائمة الرئيسية

الصفحات

عبد الكريم شاب من كسرة سرور التي تقع في ريف الرقة بدأ هو وزملائه العمل في مهنة قطع اللبن التي كانت قد انقرضت منذ أكثر من ثلاث عقود، قاموا بتجديدها نسبة للضروف الحالية التي تمر بها الرقة خاصة وسوريا عامة من غلاء في الأسعار وقلة في إيجاد فرص للعمل فأصبحت البيوت الطينية أفضل من غيرها لقلة التكلفة وسرعة البناء، فريق تراث الفرات التقى بورشة عبد الكريم ورصد لنا بعض مايقومون به من مراحل التخمير والعجن والجبل والبناء، وسألتهم ساعات العمل وعن المردود الذي يتقاضونه مقابل هذا العمل من هو أشهر (قاطع لِبِن) في منطقتك شاركنا بالتعليقات


 

author-img
نقدم المواد المخصصة بتراث الفرات

تعليقات