القائمة الرئيسية

الصفحات

بعد ماشاب ودوه عالكتاب #تراث_الفرات

مثل اليوم : بعد ماشاب ودوه عالكتاب

واقع مجتمعاتنا الشرقية في السابق كان مأساويا من ناحية العلم وقد كانت الأمية متفشية ولذلك كان للعلم نصيب من الأمثال لأن المطلوب هو التعبير وإيصال فكرة ما إلى الجميع شريطة ان يكون القصد والمعنى مفهوما هو ومغزاه وهذا ماوصلنا من أسلافنا فقد إستخدموا بيئتهم ومحيطهم للتعبير لينتقل من جيل إلى جيل معبرا عن ثقافة الشعوب

وبالرغم من اختلاف هذه الأمثال من شعب إلى آخر ومن مكان لغيره حسب اللغة أو اللهجة والبيئة لكنها جميعها ناتجة عن نفس المعاناة رغم اختلاف الزمان والمكان وقصصها متشابهة وتبقى الشعوب العريقة هي صاحبة المخزون الأكبر من الأمثال لهذا كان مخزون وادي الفرات كبيرا حيث ازدهرت الحضارات على ضفافه ومن هذا المخزون ننهل ومثلنا اليوم هو:
*بعد ماشاب ودوه عالكتاب*
لمعرفة قصته واستعماله تابعونا في حلقة جديدة من برنامج *قصة مثل*
ننتظر تفاعلكم ومشاركاتكم وتعليقاتكم وتصويباتكم لنا في التعليقات او على بريد الصفحة
بكم نكبر ومعكم نستمر
مع تحيات فريق تراث الفرات
author-img
نقدم المواد المخصصة بتراث الفرات

تعليقات