القائمة الرئيسية

الصفحات

 

اللصوص لهم حكاياهم وقصصهم التي تعبر عن ذكائهم الذي يستعملونه في الشر كذلك والتي اصبحت أمثالا يتداولها الناس نتستخلص منها العبر لتكون دروس للبشر تصلنا مختصرة بصيغة مثل من اجداددنا القدماء لأن المطلوب هو إيصال المعاناة أو الفكرة أو الحوادث إلى الجميع شريطة ان يكون القصد والمعنى مفهوما هو ومغزاه وهذا ماوصلنا من أسلافنا فقد إستخدموا بيئتهم ومحيطهم للتعبير لينتقل من جيل إلى جيل معبرا عن ثقافة الشعوب
وبالرغم من اختلاف هذه الأمثال من شعب إلى آخر ومن مكان لغيره حسب اللغة أو اللهجة والبيئة لكنها جميعها ناتجة عن نفس المعاناة رغم اختلاف الزمان والمكان وقصصها متشابهة وتبقى الشعوب العريقة هي صاحبة المخزون الأكبر من الأمثال لهذا كان مخزون وادي الفرات كبيرا حيث ازدهرت الحضارات على ضفافه ومن هذا المخزون ننهل ومثلنا اليوم هو
*شمع الخيط*
لمعرفة قصته واستعماله تابعونا في حلقة جديدة من برنامج *قصة مثل*
ننتظر تفاعلكم ومشاركاتكم وتعليقاتكم وتصويباتكم لنا في التعليقات او على بريد الصفحة
بكم نكبر ومعكم نستمر
مع تحيات فريق تراث الفرات
#قصة_مثل
#شمّع_الخيط
#تراث_الفرات
author-img
نقدم المواد المخصصة بتراث الفرات

تعليقات