متحف الرقة الذي بُني في العام 1861م واستخدم دارً للسرايا ليتحول إلى متحف في أوائل الثمانينات، يستعيد مكانته التاريخية بعد سنوات من الضياع والدمار العمراني.
كاميرا تراث الفرات تدخل المتحف الواقع وسط مدينة الرقة بجانب الجامع الكبير " أبو بكر الصديق بشارع المنصور وتجري لقاء مع محمد عزو المعروف (بأبو اثار) المهتم بالدراسات الأثرية والحاصل على شهادات في علم الآثار من أوربا، ليخبرنا عن المواقع الأثرية والمتاحف في عموم الأراضي السورية التي تضررت مؤخراً بشكلٍ كبير، وتعرض بعضها للنهب والتخريب في انتهاكات كبيرة مورست بحق الإرث الحضاري والتراثي لسوريا عامة ولوادي الفرات خاصّة.
ماهي الأماكن الأثرية الموجودة في منطقتك؟ شاركنا بالتعليقات.
#متحف_الرقة_الأثري
#تراث_الفرات
تعليقات
إرسال تعليق